منتديات أسرار الجن للعلوم الفلكيه والروحانيه لجلب الحبيب خلال48ساعه وزواج البنت البائر والعلاج
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات أسرار الجن للعلوم الفلكيه والروحانيه ل فضيلة الشيخ محمود العطار / جلب الحبيب خلال 48 ساعه وزواج البنت البائر المتعسره عن الزواج وفك السحر وعلاج المربوط 00201146928884
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

الساده الكرام أعضاء وزوار موقعنا
نسأل الله العلي العظيم أن يكون شيخنا الجليل خيرعونا لكل من يبحث ويجوب عن شخص ومركز يقدم له يد المساعده
فالمساعد هو الله ولكن جعل الله لكل شئ سبب
فنتمني من الله ان يكون في تواصلك مع شيخنا سببا في المساعدة بما يرضي الله ورسوله

 

 دعاء البرق الخاطف الشيخ الروحانى محمود العطار 00201146928884 وعلاج السحر

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الشيخ ابراهيم جلال




عدد المساهمات : 50
تاريخ التسجيل : 02/07/2013

دعاء البرق الخاطف  الشيخ الروحانى محمود العطار 00201146928884 وعلاج السحر Empty
مُساهمةموضوع: دعاء البرق الخاطف الشيخ الروحانى محمود العطار 00201146928884 وعلاج السحر   دعاء البرق الخاطف  الشيخ الروحانى محمود العطار 00201146928884 وعلاج السحر I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 02, 2013 9:02 pm


شيخ روحاني لجلب الحبيب الشيخ
الروحاني لعلاج جميع انواع السحر محبه جلب تهييج طاعه عمياء جن فلك ابراج خواتم روحانيه احجار كريمه تفسير الاحلام مجانا علاج
العقم السرطان الامراض الخبيسه زواج العانس البكر البائر عودة المطلقه زواج المطلقه الارمله جلب الحبيب خلال الساعه جلب وقتي سريع
مجرب مضمون معتمد اكبر واصدق شيخ روحاني لفك السحر و جلب الحبيب الشيخ الروحاني محمود العطار 00201146928884



سمى بالبرق الخاطف لسرعة استجابته و الله أعلم




الْحَمْدُ لِلَّهِ الْأَوَّلِ بِلَا أَوَّلٍ كَانَ قَبْلَهُ وَالْآخِرِ بِلَا آخِرٍ يَكُونُ بَعْدَهُ الَّذِي قَصُرَتْ عَنْ رُؤْيَتِهِ أَبْصَارُ النَّاظِرِينَ وَعَجَزَتْ عَنْ نَعْتِهِ أَوْهَامُ الْوَاصِفِينَ ابْتَدَعَ بِقُدْرَتِهِ الْخَلْقَ ابْتِدَاعاً وَاخْتَرَعَهُمْ عَلَى مَشِيَّتِهِ اخْتِرَاعاً ثُمَّ سَلَكَ بِهِمْ طَرِيقَ إِرَادَتِهِ وَبَعَثَهُمْ فِي سَبِيلِ مَحَبَّتِهِ لَا يَمْلِكُونَ تَأْخِيراً عَمَّا قَدَّمَهُمْ إِلَيْهِ وَلَا يَسْتَطِيعُونَ تَقَدُّماً إِلَى مَاأَخَّرَهُمْ عَنْهُ وَجَعَلَ لِكُلِّ رُوحٍ مِنْهُمْ قُوتاً مَعْلُوماً مَقْسُوماً مِنْ رِزْقِهِ لَا يَنْقُصُ مَنْ زَادَهُ نَاقِصٌ وَلَا يَزِيدُ مَنْ نَقَصَ مِنْهُمْ زَائِدٌ ثُمَّ ضَرَبَ لَ هُ فِي الْحَيَاةِ أَجَلًا مَوْقُوتاً وَنَصَبَ لَهُ أَمَداً مَحْدُوداً يَتَخَطَّى إِلَيْهِ بِأَيَّامِ عُمُرِهِ وَيَرْهَقُهُ بِأَعْوَامِ دَهْرِهِ حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَقْصَى أَثَرِهِ وَاسْتَوْعَبَ حِسَابَ عُمُرِهِ قَبَضَهُ إِلَى مَانَدَبَهُ إِلَيْهِ مِنْ مَوْفُورِ ثَوَابِهِ أَوْ مَحْذُورِ عِقَابِهِ لِيَجْزِيَ الَّذِينَ أَسَاءُوا بِمَا عَمِلُوا وَيَجْزِيَ الَّذِينَ أَحْسَنُوا بِالْحُسْنَى عَدْلًا مِنْهُ تَقَدَّسَتْ أَسْمَاؤُهُ وَتَظاَهَرَتْ آلَاؤُهُ، لَا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَوْ حَبَسَ عَنْ عِبَادِهِ مَعْرِفَةَ حَمْدِهِ عَلَى مَاأَبْلَاهُمْ مِنْ مِنَنِهِ الْمُتَتَابِعَةِ وَأَسْبَغَ عَلَيْهِمْ مِنْ نِعَمِهِ الْمُتَظَاهِرَةِ لَتَصَرَّفُوا فِي مِنَنِهِ فَلَمْ يَحْمَدُوهُ وَتَوَسَّعُوا فِي رِزْقِهِ فَلَمْ يَشْكُرُوهُ وَلَوْ كَانُوا كَذَلِكَ لَخَرَجُوا مِنْ حُدُودِ الْإِنْسَانِيَّةِ إِلَى حَدِّ الْبَهِيمِيَّةِ فَكَانُوا كَمَا وَصَفَ فِي مُحْكَمِ كِتَابِهِ إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى مَاعَرَّفَنَا مِنْ نَفْسِهِ وَأَلْهَمَنَا مِنْ شُكْرِهِ وَفَتَحَ لَنَا مِنْ أَبْوَابِ الْعِلْمِ بِرُبُوبِيَّتِهِ وَدَلَّنَا عَلَيْهِ مِنَ الْإِخْلَاصِ لَهُ فِي تَوْحِيدِهِ وَجَنَّبَنَا مِنَ الْإِلْحَادِ وَالشَّكِّ فِي أَمْرِهِ حَمْداً نُعَمَّرُ بِهِ فِيمَنْ حَمِدَهُ مِنْ خَلْقِهِ، وَنَسْبِقُ بِهِ مَنْ سَبَقَ إِلَى رِضَاهُ وَعَفْوِهِ حَمْداً يُضِي‏ءُ لَنَا بِهِ ظُلُمَاتِ الْبَرْزَخِ وَيُسَهِّلُ عَلَيْنَا بِهِ سَبِيلَ الْمَبْعَثِ وَيُشَرِّفُ بِهِ مَنَازِلَنَا عِنْدَ مَوَاقِفِ الْأَشْهَادِ يَوْمَ تُجْزَى كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ يَوْمَ لَا يُغْنِي مَوْلًى عَنْ مَوْلًى شَيْئاً وَلَا هُمْ يُنْصَرُونَ حَمْداً يَرْتَفِعُ مِنَّا إِلَى أَعْلَى عِلِّيِّينَ فِي كِتَابٍ مَرْقُومٍ يَشْهَدُهُ الْمُقَرَّبُونَ حَمْداً تَقَرُّ بِهِ عُيُونُنَا إِذَا بَرِقَتِ الْأَبْصَارُ وَتَبْيَضُّ بِهِ وُجُوهُنَا إِذَا اسْوَدَّتِ الْأَبْشَارُ حَمْداً نُعْتَقُ بِهِ مِنْ أَلِيمِ نَارِ اللَّهِ إِلَى كَرِيمِ جِوَارِ اللَّهِ حَمْداً نُزَاحِمُ بِهِ مَلَائِكَتَهُ الْمُقَرَّبِينَ وَ نُضَامُّ بِهِ أَنْبِيَاءَهُ الْمُرْسَلِينَ فِي دَارِ الْمُقَامَةِ الَّتِي لَا تَزُولُ وَمَحَلِّ كَرَامَتِهِ الَّتِي لَا تَحُولُ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي اخْتَارَ لَنَا مَحَاسِنَ الْخَلْقِ وَأَجْرَى عَلَيْنَا طَيِّبَاتِ الرِّزْقِ وَجَعَلَ لَنَا الْفَضِيلَةَ بِالْمَلَكَةِ عَلَى جَمِيعِ الْخَلْقِ فَكُلُّ خَلِيقَتِهِ مُنْقَادَةٌ لَنَا بِقُدْرَتِهِ وَصَائِرَةٌ إِلَى طَاعَتِنَا بِعِزَّتِهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَغْلَقَ عَنَّا بَابَ الْحَاجَةِ إِلَّا إِلَيْهِ فَكَيْفَ نُطِيقُ حَمْدَهُ أَمْ مَتَى نُؤَدِّي شُكْرَهُ لَا مَتَى وَالْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي رَكَّبَ فِينَا آلَاتِ الْبَسْطِ وَجَعَلَ لَنَا أَدَوَاتِ الْقَبْضِ وَمَتَّعَنَا بِأَرْوَاحِ الْحَيَاةِ وَأَثْبَتَ فِينَا جَوَارِحَ الْأَعْمَالِ وَغَذَّانَا بِطَيِّبَاتِ الرِّزْقِ وَأَغْنَانَا بِفَضْلِهِ وَأَقْنَانَا بِمَنِّهِ ثُمَّ أَمَرَنَا لِيَخْتَبِرَ طَاعَتَنَا وَنَهَانَا لِيَبْتَلِيَ شُكْرَنَا فَخَالَفْنَا عَنْ طَرِيقِ أَمْرِهِ وَرَكِبْنَا مُتُونَ زَجْرِهِ فَلَمْ يَبْتَدِرْنَا بِعُقُوبَتِهِ وَلَمْ يُعَاجِلْنَا بِنِقْمَتِ هِ بَلْ تَأَنَّانَا بِرَحْمَتِهِ تَكَرُّماً وَانْتَظَرَ مُرَاجَعَتَنَا بِرَأْفَتِهِ حِلْماً وَالْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي دَلَّنَا عَلَى التَّوْبَةِ الَّتِي لَمْ نُفِدْهَا إِلَّا مِنْ فَضْلِهِ فَلَوْ لَمْ نَعْتَدِدْ مِنْ فَضْلِهِ إِلَّا بِهَا لَقَدْ حَسُنَ بَلَاؤُهُ عِنْدَنَا وَجَلَّ إِحْسَانُهُ إِلَيْنَا وَجَسُمَ فَضْلُهُ عَلَيْنَا فَمَا هَكَذَا كَانَتْ سُنَّتُهُ فِي التَّوْبَةِ لِمَنْ كَانَ قَبْلَنَا لَقَدْ وَضَعَ عَنَّا مَالَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَلَمْ يُكَلِّفْنَا إِلَّا وُسْعاً وَلَمْ يُجَشِّمْنَا إِلَّا يُسْراً وَلَمْ يَدَعْ لِأَحَدٍ مِنَّا حُجَّةً وَلَا عُذْراً فَالْهَالِكُ مِنَّا مَنْ هَلَكَ عَلَيْهِ وَالسَّعِيدُ مِنَّا مَنْ رَغِبَ إِلَيْهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ بِكُلِّ مَاحَمِدَهُ بِهِ أَدْنَى مَلَائِكَتِهِ إِلَيْهِ وَأَكْرَمُ خَلِيقَتِهِ عَلَيْهِ وَأَرْضَى حَامِدِيهِ لَدَيْهِ حَمْداً يَفْضُلُ سَائِرَ الْحَمْدِ كَفَضْلِ رَبِّنَا عَلَى جَمِيعِ خَلْقِهِ ثُمَّ لَهُ الْحَمْدُ مَكَانَ كُلِّ نِعْمَةٍ لَهُ عَلَيْنَا وَعَلَى جَمِيعِ عِبَادِهِ الْمَاضِينَ وَالْبَاقِينَ عَدَدَ مَ اأَحَاطَ بِهِ عِلْمُهُ مِنْ جَمِيعِ الْأَشْيَاءِ وَمَكَانَ كُلِّ وَاحِدَةٍ مِنْهَا عَدَدُهَا أَضْعَافاً مُضَاعَفَةً أَبَداً سَرْمَداً إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ حَمْداً لَا مُنْتَهَى لِحَدِّهِ وَلَا حِسَابَ لِعَدَدِهِ وَلَا مَبْلَغَ لِغَايَتِهِ وَلَا انْقِطَاعَ لِأَمَدِهِ حَمْداً يَكُونُ وُصْلَةً إِلَى طَاعَتِهِ وَعَفْوِهِ وَسَبَباً إِلَى رِضْوَانِهِ وَذَرِيعَةً إِلَى مَغْفِرَتِهِ وَطَرِيقاً إِلَى جَنَّتِهِ وَخَفِيراً مِنْ نَقِمَتِهِ وَأَمْناً مِنْ غَضَبِهِ وَظَهِيراً عَلَى طَاعَتِهِ وَحَاجِزاً عَنْ مَعْصِيَتِهِ وَعَوْناً عَلَى تَأْدِيَةِ حَقِّهِ وَوَظَائِفِهِ حَمْداً نَسْعَدُ بِهِ فِي السُّعَدَاءِ مِنْ أَوْلِيَائِهِ وَنَصِيرُ بِهِ فِي نَظْمِ الشُّهَدَاءِ بِسُيُوفِ أَعْدَائِهِ إِنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيدٌ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي مَنَّ عَليْنَا بِمُحَمَّدٍ نَبِيِّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ دُونَ الْأُمَمِ الْمَاضِيَةِ وَالْقُرُونِ السَّالِفَةِ بِقُدْرَتِهِ الَّتِي لَا تَعْجِزُ عَنْ شَيْ‏ءٍ وَإِنْ عَظُمَ وَلَا يَفُوتُهَا شَيْ‏ءٌ وَإِنْ لَطُفَ فَخَتَمَ بِنَا عَلَى جَمِيعِ مَنْ ذَرَأَ وَجَعَلَنَا شُهَدَاءَ عَلَى مَنْ جَحَدَ وَكَثَّرَنَا بِمَنِّهِ عَلَى مَنْ قَلَّ اللَّهُمَّ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ أَمِينِكَ عَلَى وَحْيِكَ وَنَجِيبِكَ مِنْ خَلْقِكَ وَصَفِيِّكَ مِنْ عِبَادِكَ إِمَامِ الرَّحْمَةِ وَقَائِدِ الْخَيْرِ وَمِفْتَاحِ الْبَرَكَةِ كَمَا نَصَبَ لِأَمْرِكَ نَفْسَهُ وَعَرَّضَ فِيكَ لِلْمَكْرُوهِ بَدَنَهُ وَكَاشَفَ فِي الدُّعَاءِ إِلَيْكَ حَامَّتَهُ وَحَارَبَ فِي رِضَاكَ أُسْرَتَهُ وَقَطَعَ فِي إِحْيَاءِ دِينِكَ رَحِمَهُ وَأَقْصَى الْأَدْنَيْنَ عَلَى جُحُودِهِمْ وَقَرَّبَ الْأَقْصَيْنَ عَلَى اسْتِجَابَتِهِمْ لَكَ وَوَالَى فِيكَ الْأَبْعَدِينَ وَعَادَى فِيكَ الْأَقْرَبِينَ وأَدْأَبَ نَفْسَهُ فِي تَبْلِيغِ رِسَالَتِكَ وَأَتْعَبَهَا بِالدُّعَاءِ إِلَى مِلَّتِكَ وَشَغَلَهَا بِالنُّصْحِ لِأَهْلِ دَعْوَتِكَ وَهَاجَرَ إِلَى بِلَادِ الْغُربَةِ وَمَحَلِّ النَّأْيِ عَنْ مَوْطِنِ رَحْلِهِ وَمَوْضِعِ رِجْلِهِ وَمَسْقَطِ رَأْسِهِ وَمَأْنَسِ نَفْسِهِ إِرَادَةً مِنْهُ لِإِعْزَازِ دِينِكَ وَاسْتِنْصَاراً عَلَى أَهْلِ الْكُفْرِ بِكَ حَتَّى اسْتَتَبَّ لَهُ م َاحَاوَلَ فِي أَعْدَائِكَ وَاسْتَتَمَّ لَهُ مَادَبَّرَ فِي أَوْلِيَائِكَ فَنَهَدَ إِلَيْهِمْ مُسْتَفْتِحاً بِعَوْنِكَ وَمُتَقَوِّياً عَلَى ضَعْفِهِ بِنَصْرِكَ فَغَزَاهُمْ فِي عُقْرِ دِيَارِهِمْ وَهَجَمَ عَلَيْهِمْ فِي بُحْبُوحَةِ قَرَارِهِمْ حَتَّى ظَهَرَ أَمْرُكَ وَعَلَتْ كَلِمَتُكَ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ اللَّهُمَّ فَارْفَعْهُ بِمَا كَدَحَ فِيكَ إِلَى الدَّرَجَةِ الْعُلْيَا مِنْ جَنَّتِكَ حَتَّى لَا يُسَاوَى فِي مَنْزِلَةٍ وَلَا يُكَافَأَ فِي مَرْتَبَةٍ وَلَا يُوَازِيَهُ لَدَيْكَ مَلَكٌ مُقَرَّبٌ وَلَا نَبِيٌّ مُرْسَلٌ وَعَرِّفْهُ فِي أَهْلِهِ الطَّاهِرِينَ وَأُمَّتِهِ الْمُؤْمِنِينَ مِنْ حُسْنِ الشَّفَاعَةِ أَجَلَّ مَاوَعَدْتَهُ يَانَافِذَ الْعِدَةِ يَاوَافِيَ الْقَوْلِ يَامُبَدِّلَ السَّيِّئَاتِ بِأَضْعَافِهَا مِنَ الْحَسَنَاتِ إِنَّكَ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ اللَّهُمَّ وَحَمَلَةُ عَرْشِكَ الَّذِينَ لَا يَفْتُرُونَ مِنْ تَسْبِيحِكَ وَلَا يَسْأَمُونَ مِنْ تَقْدِيسِكَ وَلَا يَسْتَحْسِرُونَ مِنْ عِبَادَتِكَ وَلَا يُؤْثِرُونَ التَّقْصِيرَ عَلَى الْجِدِّ فِي أَمْرِكَ و َلَا يَغْفُلُونَ عَنِ الْوَلَهِ إِلَيْكَ وَإِسْرَافِيلُ صَاحِبُ الصُّورِ الشَّاخِصُ الَّذِي يَنْتَظِرُ مِنْكَ الْإِذْنَ وَحُلُولَ الْأَمْرِ فَيُنَبِّهُ بِالنَّفْخَةِ صَرْعَى رَهَائِنِ الْقُبُورِ وَمِيكَائِيلُ ذُو الْجَاهِ عِنْدَكَ وَالْمَكَانِ الرَّفِيعِ مِنْ طَاعَتِكَ وَجِبْرِيلُ الْأَمِينُ عَلَى وَحْيِكَ الْمُطَاعُ فِي أَهْلِ سَمَاوَاتِكَ الْمَكِينُ لَدَيْكَ الْمُقَرَّبُ عِنْدَكَ وَالرُّوحُ الَّذِي هُوَ عَلَى مَلَائِكَةِ الْحُجُبِ وَالرُّوحُ الَّذِي هُوَ مِنْ أَمْرِكَ فَصَلِّ عَلَيْهِمْ وَعَلَى الْمَلَائِكَةِ الَّذِينَ مِنْ دُونِهِمْ مِنْ سُكَّانِ سَمَاوَاتِكَ وَأَهْلِ الْأَمَانَةِ عَلَى رِسَالَاتِكَ وَالَّذِينَ لَا تَدْخُلُهُمْ سَأْمَةٌ مِنْ دُءُوبٍ وَلَا إِعْيَاءٌ مِنْ لُغُوبٍ وَلَا فُتُورٌ وَلَا تَشْغَلُهُمْ عَنْ تَسْبِيحِكَ الشَّهَوَاتُ وَلَا يَقْطَعُهُمْ عَنْ تَعْظِيمِكَ سَهْوُ الْغَفَلَاتِ الْخُشَّعُ الْأَبْصَارِ فَلَا يَرُومُونَ النَّظَرَ إِلَيْكَ النَّوَاكِسُ الْأَذْقَانِ الَّذِينَ قَدْ طَالَتْ رَغْبَتُهُمْ فِيمَا لَدَيْكَ الْمُسْتَهْتَرُونَ بِذِكْرِ آلَائِكَ وَالْ مُتَوَاضِعُونَ دُونَ عَظَمَتِكَ وَجَلَالِ كِبْرِيَائِكَ وَالَّذِينَ يَقُولُونَ إِذَا نَظَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ تَزْفِرُ عَلَى أَهْلِ مَعْصِيَتِكَ سُبْحَانَكَ مَاعَبَدْنَاكَ حَقَّ عِبَادَتِكَ فَصَلِّ عَلَيْهِمْ وَعَلَى الرَّوْحَانِيِّينَ مِنْ مَلَائِكَتِكَ وَأَهْلِ الزُّلْفَةِ عِنْدَكَ وَحُمَّالِ الْغَيْبِ إِلَى رُسُلِكَ وَالْمُؤْتَمَنِينَ عَلَى وَحْيِكَ وَقَبَائِلِ الْمَلَائِكَةِ الَّذِينَ اخْتَصَصْتَهُمْ لِنَفْسِكَ وَأَغْنَيْتَهُمْ عَنِ الطَّعَامِ وَالشَّرَابِ بِتَقْدِيسِكَ وَأَسْكَنْتَهُمْ بُطُونَ أَطْبَاقِ سَمَاوَاتِكَ وَالَّذِينَ عَلَى أَرْجَائِهَا إِذَا نَزَلَ الْأَمْرُ بِتَمَامِ وَعْدِكَ وَخُزَّانِ الْمَطَرِ وَزَوَاجِرِ السَّحَابِ وَالَّذِي بِصَوْتِ زَجْرِهِ يُسْمَعُ زَجَلُ الرُّعُودِ وَإِذَا سَبَحَتْ بِهِ حَفِيفَةُ السَّحَابِ الْتَمَعَتْ صَوَاعِقُ الْبُرُوقِ وَمُشَيِّعِي الثَّلْجِ وَالْبَرَدِ وَالْهَابِطِينَ مَعَ قَطْرِ الْمَطَرِ إِذَا نَزَلَ وَالْقُوَّامِ عَلَى خَزَائِنِ الرِّيَاحِ وَالْمُوَكَّلِينَ بِالْجِبَالِ فَلَا تَزُولُ وَالَّذِينَ عَرَّفْتَهُمْ مَثَاقِيلَ الْمِ يَاهِ وَكَيْلَ مَاتَحْوِيهِ لَوَاعِجُ الْأَمْطَارِ وَعَوَالِجُهَا وَرُسُلِكَ مِنَ الْمَلَائِكَةِ إِلَى أَهْلِ الْأَرْضِ بِمَكْرُوهِ مَايَنْزِلُ مِنَ الْبَلَاءِ وَمَحْبُوبِ الرَّخَاءِ وَالسَّفَرَةِ الْكِرَامِ الْبَرَرَةِ وَالْحَفَظَةِ الْكِرَامِ الْكَاتِبِينَ وَمَلَكِ الْمَوْتِ وَأَعْوَانِهِ وَمُنْكَرٍ وَنَكِيرٍ وَرُومَانَ فَتَّانِ الْقُبُورِ وَالطَّائِفِينَ بِالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ وَمَالِكٍ وَالْخَزَنَةِ وَرِضْوَانَ وَسَدَنَةِ الْجِنَانِ وَالَّذِينَ لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَاأَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَايُؤْمَرُونَ وَالَّذِينَ يَقُولُونَ سَلَامٌ عَلَيْكُمْ بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ وَالزَّبَانِيَةِ الَّذِينَ إِذَا قِيلَ لَهُمْ خُذُوهُ فَغُلُّوهُ ثُمَّ الْجَحِيمَ صَلُّوهُ ابْتَدَرُوهُ سِرَاعاً وَلَمْ يُنْظِرُوهُ وَمَنْ أَوْهَمْنَا ذِكْرَهُ وَلَمْ نَعْلَمْ مَكَانَهُ مِنْكَ وبِأَيِّ أَمْرٍ وَكَّلْتَهُ وَسُكَّانِ الْهَوَاءِ وَالْأَرْضِ وَالْمَاءِ وَمَنْ مِنْهُمْ عَلَى الْخَلْقِ فَصَلِّ عَلَيْهِمْ يَومَ يَأْتِي كُلُّ نَفْسٍ مَعَهَا سَائِقٌ وَشَهِيدٌ وَصَلِّ عَلَيْ هِمْ صَلَاةً تَزِيدُهُمْ كَرَامَةً عَلَى كَرَامَتِهِمْ وَطَهَارَةً عَلَى طَهَارَتِهِمْ اللَّهُمَّ وَإِذَا صَلَّيْتَ عَلَى مَلَائِكَتِكَ وَرُسُلِكَ وَبَلَّغْتَهُمْ صَلَاتَنَا عَلَيْهِمْ فَصَلِّ عَلَيْنَا بِمَا فَتَحْتَ لَنَا مِنْ حُسْنِ الْقَوْلِ فِيهِمْ إِنَّكَ جَوَادٌ كَرِيمٌ.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Admin
Admin



عدد المساهمات : 2282
تاريخ التسجيل : 11/05/2011

دعاء البرق الخاطف  الشيخ الروحانى محمود العطار 00201146928884 وعلاج السحر Empty
مُساهمةموضوع: رد: دعاء البرق الخاطف الشيخ الروحانى محمود العطار 00201146928884 وعلاج السحر   دعاء البرق الخاطف  الشيخ الروحانى محمود العطار 00201146928884 وعلاج السحر I_icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 02, 2018 5:14 pm

منتظرين منك كل ما هو مفيد ومميز فضيله الشيخ
الشيخ الروحاني محمود العطار 00201146928884
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://asrarelgn.mam9.com
 
دعاء البرق الخاطف الشيخ الروحانى محمود العطار 00201146928884 وعلاج السحر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات أسرار الجن للعلوم الفلكيه والروحانيه لجلب الحبيب خلال48ساعه وزواج البنت البائر والعلاج :: منتديات اسرار الجن الروحانيه العامه :: الاستخدامات والدعوات والطلاسم-
انتقل الى: